لوحة البدر.
زوار معرض مزاد «الفن للبلد».
استوقفت لوحة الأمير بدر بن عبدالمحسن التي حملت عنوان «إلى أين» الحضور الكبير لمعرض مزاد «الفن للبلد»، منذ أول أيام افتتاحه للجمهور في بيت نصيف التاريخي بجدة البلد، كما اطلع الزوار على 42 عملاً فنياً لنخبة من الفنانين السعوديين والعرب، تُشكل في مجموعها الأعمال التي سيتم بيعها في المزاد الفني الخيري الذي ستقيمه وزارة الثقافة غدا الأربعاء بالتعاون مع البيت ودار كريستيز للمزادات الفنية.
وتألق في المعرض الذي أغلق أبوابه أمس (الإثنين) عدد من الفنانين كنجلاء السليم ويوسف جاها ومعاذ العوفي وناصر السالم وأيمن زيداني، وغيرهم ممن قدموا لوحاتهم لصالح المزاد ولخدمة هدفه الخيري المتمثل في تأسيس متحف خاص بتاريخ جدة البلد، ودعم مؤسسة خيرية للأطفال من ذوي الإعاقة. فيما هدفت وزارة الثقافة من فتح المجال أمام الجمهور بغية التعرف على أعمال أول مزاد فني خيري في تاريخ المملكة، من منطلق حرصها على التفاعل مع المجتمع وتعزيز حضور الفن في حياة الناس، إضافة إلى دعم الحركة الفنية والثقافية وتعزيز الدور المجتمعي، وذلك ضمن خططها الرامية لتنمية الثقافة وبناء قطاع ثقافي مزدهر يدعم الاقتصاد الوطني ويعمل على تحسين جودة الحياة، وفق رؤية 2030.
وتألق في المعرض الذي أغلق أبوابه أمس (الإثنين) عدد من الفنانين كنجلاء السليم ويوسف جاها ومعاذ العوفي وناصر السالم وأيمن زيداني، وغيرهم ممن قدموا لوحاتهم لصالح المزاد ولخدمة هدفه الخيري المتمثل في تأسيس متحف خاص بتاريخ جدة البلد، ودعم مؤسسة خيرية للأطفال من ذوي الإعاقة. فيما هدفت وزارة الثقافة من فتح المجال أمام الجمهور بغية التعرف على أعمال أول مزاد فني خيري في تاريخ المملكة، من منطلق حرصها على التفاعل مع المجتمع وتعزيز حضور الفن في حياة الناس، إضافة إلى دعم الحركة الفنية والثقافية وتعزيز الدور المجتمعي، وذلك ضمن خططها الرامية لتنمية الثقافة وبناء قطاع ثقافي مزدهر يدعم الاقتصاد الوطني ويعمل على تحسين جودة الحياة، وفق رؤية 2030.